مستقبل الحرب بيد الرئيس الروسي بشكل كامل.
هذا النظام الجيوسياسي الجديد سيكون مصدر قلق كبير لطهران، مما قد يؤدي إلى زيادة التوترات الإقليمية.
الشركات الإيرانية الممولة للجناح الإيراني مشمولة بالعقوبات الأمريكية.
تبدو إدارة "بايدن" أبعد من أي وقت مضى عن الوفاء بتعهدها بالمساعدة في إنهاء الحرب.
أكد سفير تركيا في فرنسا، "علي أونانير"، أن المسؤولين من البلدين "يتبادلون بنشاط جهود السلام".