ظن الملك "عبدالله الثاني" أن نظامه آمن بعد الاتفاقية الدفاعية مع الولايات المتحدة.
يبدو أن كل من الولايات المتحدة وتركيا وروسيا وآخرين قبلوا حدود نفوذهم وحقيقة أن مستقبل أفغانستان سيحدده الأفغان أنفسهم
هذا البرنامج يساهم في "وصم إسرائيل بأنها دولة تساعد الديكتاتوريين على اضطهاد نشطاء حقوق الإنسان والصحفيين والدول الصديقة".
أصبح المغرب أكثر استعدادا لاختبار حدود الجزائر.
بالرغم من تنافس العديد من القوى على النفوذ في البحر الأحمر فإن لديهم مصلحة مشتركة في الحفاظ على الطرق البحرية مفتوحة وآمنة.