قلبت مصر الأوضاع لصالحها مع سلسلة من الاتفاقيات الأمنية التي وقعها "السيسي" مع دول أفريقية في محيط إثيوبيا.
وقف إطلاق النار الأخير لن يدوم وستحدث جولة جديدة من القتال في المستقبل القريب.
يأتي ذلك في وقت تعاني فيه البيئة الاقتصادية والأمنية في أفريقيا بعد الوباء مما يدفع السكان المحليين للبحث على سبل عيش أفضل في أماكن أخرى.
قد تؤدي نهاية الائتلاف الجديد المناهض لـ"نتنياهو" لعودة حكومة يمينية موحدة أكثر راديكالية.
يعد "بينيت" يمينيا أكثر من "نتنياهو".