الحرب في غزة لا يزال يراد لها أن تنتهي بطرد أكبر عدد من الفلسطينيين من أرضهم وبسط مزيد من السيطرة الإسرائيلية على الأرض.
أسابيع من القتال أثبتت مدى عدم دقة التصريحات التي تطرح المناورة البرية كوسيلة لتسريع إطلاق سراح الأسرى.
الجنرال الإسرائيلي السابق أودي ديكل، والذي رأس وفد التفاوض مع الفلسطينيين في أنابوليس 2008، يطالب تل أبيب بعدم رفض تولي السلطة لمسؤولية غزة
تشكل نتيجة الاستطلاع تحديا كبيرا لمساعي إدارة بايدن للسعودية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.
حرب غزة كارثة أخلاقية وعسكرية لإسرائيل، وتؤجج المقاومة وتشعل جمر الغضب في جميع أنحاء العالم العربي.