أم «زبيدة» معتقلة منذ فبراير/شباط الماضي.
تلقى المجني عليه عدة طعنات أحدها في قلبه.
جماعات حقوق الإنسان وصفت الحملة التي تقودها السلطات السعودية بأنها تهدف للتشويه.
قال إن والده لا يحمل حقدا لأحد.. حتى الذين حبسوه.
«العفو الدولية» و«رايتس ووتش» دعتا السلطات السعودية للإفراج عن المحتجزين.