احتلت أبوظبي المرتبة الـ33، ثم بيروت في المرتبة الـ44.
279 مشروعا مستمرا من الخطط السابقة و30 مشروعا جديدا.
هناك مخاوف تتعلق بمخاطر التسرب النفطي وإطالة أمد الاعتماد على الوقود الأحفوري المسبب للاحتباس الحراري.
أوبك أصبحت فاقدة لتلك الهيبة الاقتصادية/ السياسية التي ميزتها منذ إطلاقها 1960.
المكاسب جاءت محدودة نظرا لقدوم شهر رمضان الذي يشهد عادة هبوطا حادا للنشاط.