«الطاهر» متهم بنشر معلومات دون إذن من وزارة الدفاع.
كان الإليزيه يدفع لموظف المكياج 6 آلاف، وللحلاق 10 آلاف يورو شهريا، خلال عهد «أولاند».
الأديب المصري الحائز على «نوبل» تكتم على الواقعة منعا لإحراج «مبارك».
قال إن «زياد الدريس» كريم النفس لا يستطيع أن ينزل لمستوى الكاتب والصحيفة.
أعلن رفضه تلك الدعوة واعتبرها تحريضا ضد الفلسطينيين.