صارت رئاسة الجامعة أمرا مشينا تتهرّب منه حكومات عربية لا تريد أن يُحسب عليها هذا الموقف.
أعادت دول عربية فرض إجراءات جديدة بالإغلاق.
استمرار نهج الأسرة الحاكمة بالكويت في اختيار وليّ العهد على أساس تجربة سياسية وخبرة وليس الوراثة فحسب.
كيف يلتقي هدفا التطبيع مع إسرائيل وعناق «محور الممانعة» معا؟!
كما أن الحماقة أعيت من يداويها فالشعبوية مرض عضال بذاتها فكيف إذا ترافقت مع الفيروس القاتل!