قدم محامي الضابط الكويتي تسجيلاً صوتياً بالواقعة.
خلال عظة في لقائه مع شباب كنيسة درافى بباريس، ركز خلالها على ضرورة تحري الدقة والأمانة امتثالا لتعاليم الكتاب المقدس.
قال إن "الشرطة قامت بتغيير تهمته من مخالفة الذوق العام إلى جرائم معلوماتية".
بات العديد من الشباب النجيري يعتبر الاحتيال الإلكتروني عملا ومصدرا مشروعا للدخل.
"الشهيل" دعمت العديد من المؤسسات الإعلامية في السعودية ودول الخليج.