مقاطع الفيديو التي أذاعوها أظهرت أن الأمر لم يزد عن مشادة كلامية.
قالت: سنحضر القمة العربية بغض النظر عن مكان انعقادها.
أقاله «البشير»، الأسبوع الماضي، من منصبه، دون إبداء أسباب.
قال: «نبذل قصارى جهدنا لتحقيق تقدم في اليمن».
إعلامي تونسي وصف الأمر بـ«ضربة معلم».